الجزء الحادي عشر
لم تكن عفاف لتتخيل حتى في اكثر احلامها تفاؤلا أن تحظى بهذه النيكة المتكررة ثلاث مرات بعد طول حرمانها من زوجها الذي ابتعد عنها طمعا في جلب الفلوس التي اعمته وجعلته يترك جسد زوجته الذي ما زال يحتفظ بكل مقومات حيويته وقدرته على اغراء الرجال ، ترك جسدها بما يمتلكه من شبق انثوي طبيعي لتنهشه دلال اولا ثم لتقدمه دلال نفسها لزوجها ينهشه من ناحيته للمرة الثانية بعد أن إعتاد التمتع بنهشه قبل زواجه من دلال ، انه جسد ثائر على كل القيم والمبادئ التي طالما كانت عفاف تلتزم بها قبل أن يقدمها زوجها على طبق من اثارة ورغبة لكل من يطلبه ، تقول عفاف انها نامت تلك الليلة بعد أن دخلت تحت الشاور الساخن لدقائق قليلة ثم آوت الى فراشها لتنام في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ، نامت كما لم تنم من قبل ، ولكونه صباح الجمعة يوم العطلة الاسبوعية ، ومن أثر ما حصل في الليل فلم يستفق جسدها من سكرته الا قبل الظهر بقليل ، لتجد ابناءها وقد افاقوا قبلها منتظرين لها لتعد لهم افطارهم ، يااااااه انها المرة الاولى التي يصحو ابناءها ولا يجدون افطارهم بانتظارهم ، ولكن لا بأس فسترضيهم بكلمتين وتعتذر منهم بحجة ارهاقها من التعب ولن تقول لهم بالتأكيد انها استجابت لنداء كسها واهملت نداء واجباتها تجاه ابناءها . تناولت الافطار مع ابناءها ، وقامت بواجباتها المنزلية اليومية واعدة ابناءها بتعويضهم عن هذا التقصير غير الاعتيادي وغير المقصود طبعا . في الثالثة عصرا اتصلت بها دلال لتطمئن عليها . انزوت عفاف في غرفتها لتتحدث مع دلال خوفا من سماع احد ابناءها كلمة من هنا او هناك يفهم منها سر علاقة امهم بدلال واستاذهم عمار ، كان الحوار بين دلال وعفاف حوارا سكسيا بامتياز ، تحدثت عفاف عن سعادتها بمقدار المتعة التي تحصلت عليها وانها المرة الاولى التي تجرب مثل هذا النيك الجماعي ، وان متعته تفوق كثيرا متعة النيك المزدوج العادي ، وقالت لها دلال انهما سيلتقيان كثيرا في حفلات مشابهه في الايام القادمة ، وان دلال ستتولى امر التحضير لهذه الحفلات بطريقتها الخاصة . واعترفت لها دلال انها تقصدت أن تجعلها في هذا الوضع عند حضور عمار بقصد أن تهديها زب عمار وتشاركها به في هذه الليلة ،كيف لا وهي صديقتها التي استأمنتها على اسرار شبقها وحاجتها الماسة الممارسة الجنس الذي حرمت منه امدا طويلا ، ولم تنسى أن تبين لها انها مستعدة لتكرار التجربة هذه الليلة وانها ستاتي هي وعمار اليها في الليل ، الا أن عفاف قالت لها انها تفضل أن ياتوا مع الاولاد ليجتمع الاولاد مع بعضهم ويغيروا الاجواء الروتينية ، في محاولة من عفاف لاسترضاء ابناءها ، وافهمت دلال انها اليوم اخطأت بحق ابناءها وانها ترغب بمصالحتهم وارضاءهم ، ولكن دلال اقترحت عليها فكرة اخرى وسترضي الاولاد اكثر ، وهي أن يخرجوا سويا ( هي وعفاف واولادهما ) عند المغرب الى احد الاماكن العامه ليلعب الاولاد مع بعضهم هناك ثم العودة في التاسعة مساءا وهو موعد عودة عمار فيكون الاولاد قد حققوا مرادهم ثم انهم سيعودوا متعبين يتناولون عشاءهم الذي ستشتريانه من السوق ثم ينامون فيخلو الجو لعهر دلال وعفاف ، هكذا اتفقتا بدون طول نقاش ، فافكار دلال لا حل معها الا الموافقة .
اتصلت دلال بالدكتور اسامة ابن خالتها لتخبره بكل هذه الاحداث وما جرى ليلة البارحه ، كان اسامة معجبا بقدرة دلال على تسيير الامور بالطريقة التي خططا لها بكل اتقان ، وفي السادسة مساءا كانت دلال وعفاف تصطحبان اولاد عمار واولاد عفاف في طريقهم الى الحديقة العامة التي تحتوي ايضا على مدينة للالعاب حيث قضى الاولاد والبنات وقتا ممتعا مع بعضهم وكانت فرصة لهم للتعرف على بعض حيث انهم ورغم كونهم جيران الا أن العلاقة كانت محدودة جدا ،( ادهم ١٦ عاما ومنير ١٤ عاما ابناء عفاف وسارة ١٣ عاما و امجد ٩ اعوام وماجد ٦ اعوام ابناء عمار الذين تتولى دلال تربيتهم والعناية بهم بصفتها خالتهم او زوجة ابيهم ، )استمتع الاولاد كثيرا وجربوا كل ما استطاعوا من الالعاب المثيرة والممتعة برفقة امهاتهم اللواتي شاركنهم ببعض العابعم ، ضحكوا كثيرا عاشوا ساعات من الانسجام والفرح انتهت بان اشترت لهم عفاف عشاءا من احد المطاعم المشهورة ثم عاد الجميع الى البيت ولكنهم قبل ذلك اجتمعوا في شقة عفاف ،تناولوا طعامهم مع استمرار اجواء الفرح التي سادت طيلة الساعات الماضية ولم تنسى دلال أن تحتفظ بحصة زوجها عمار من العشاء .فلا وقت لديها لاعداد عشاء جديد له ، كانت الساعة تشير إلى التاسعة واربعون دقيقة ليلا عندما غادرت دلال واولادها الى شقتهم ،
التعب قد نال من الاولاد ، ووقت نومهم المعتاد قد تأخر هذه المرة ، فما هي الا دقائق قليلة حتى كان جميعهم في الجانبين في غرفهم يحدثون بعضهم ويستذكرون تلك الاحداث الطريفة والممتعة التي عاشوها في هذا اليوم ومدى سعادتهم بما جرى ثم ذهبوا جميعا في النوم من اثر التعب .
دلال استقبلت عمار الذي كان مسرورا ايضا لسعادة ابناءه حيث كان حريصا على رؤيتهم وسؤالهم عن مدى رضاهم عن رحلتهم القصيرة الجميلة . ثم قدمت له دلال العشاء وحرصت على مشاركته الطعام من باب المجاملة والتعبير عن الحب ، ثم قام عمار متوجها الى غرفة نومه فقالت له دلال :
دلال : مو على اساس اننا اليوم نسهر عند مدام عفاف ؟؟ واللا انتا تعبان وعاوز تنام ؟
عمار : لا ما عليش ، أن كنتي اتفقتي معها نسهر عندها ، انا مش هاكسر كلامك بالتأكيد لكن منتاخرش عندها كثير لاني عاوز ارتاح .
دلال : ولو حبيبي ، متى ما كنت عاوز تترك السهرة انا تحت امرك ، وانا لي مين غيرك !!
( كانت دلال متاكدة انه مع مرور الوقت سيتغير راي عمار ، فالفياجرا التي شربها مع العصير الذي قدمته له مع الطعام ستجعله في موقف مختلف )
عمار : اذا كان هيك ما عليش ، لكن لازم اغير ملابسي ،البس شيء اخف شوي ، مهيأ عفاف كمان صارت منا وفينا ومش حيكون مشكله تشوفني بالبيجاما ، واللا عندك رأي ثاني ؟
دلال : لا ثاني ولا ثالث حبيب البي انتا تعمل ما بدأ لك ،ما بدنا اياك غير مرتاح هههههه وانا كمان لازم اظبط اموري اصلي تعبانه من المساء مع الاولاد ولازم آخذ شاور سريع والبس ملابس خفيفة مناسبة للسهرة
عمار : تمام حبيبتي ، كلمي عفاف تلفون وقولي لها اننا جايين بعد نصف ساعة
كانت الساعة قبل الحادية عشرة بقليل عندما وصل عمار ودلال لبيت عفاف التي استقبلتهم بروب منزلي من الساتان لا يظهر تحته شيء الا هذين النهدين الكبيرين التي لا يستطيع الروب او غيره اخفاء سحرهما واستدارتهما المغرية ، نثرت شعرها الكستنائي الطويل الناعم على كتفيها وظهرها ، اما دلال فقد لبست بنطال جينز وقميصا اصفر بنصف كم تاركة ازرار القميص العلوية مفتوحة ليظهر من بين طرفي قميصها ذلك الشق الفاصل بين نهديها متوسطي الحجم ولكن بروزهما للامام يشف عن جاذبيتهما وجمالهما فهما نافران باغراء كيف لا وهي لم تحمل ولم تجرب الولادة والرضاعة الا رضاعة البالغين اصحاب الافواه الجائعة للمص قبل الرضاعة .
عفاف : اهلا وسهلا بالحبايب ، انستوا ونورتوا ، شرفتونا ،،
دلال : اهلا بيكي عفوفتي ، البيت منور باهله واصحابه
عفاف : تفضلوا هنا بالصالون
جلس الثلاثة بجانب بعضهم تتوسطهم دلال ، وبعد أن قدمت عفاف الشوكلاته لهم ، قالت عن اذنكم احضرلكم القهوة ، وسألت عمار عن قهوته المفضلة فقال عاوزها سادة من غير سكر ، فقالت له عفاف : لكن انا عارفتك بتشربها وسط فقال لها كفايه عليها حلاوة الايدين اللي هتعملها وهيك هتكون سكر زيادة ، فقالت له دلال : حيلك حيلك نحن هنا ، فقال على هالحالة صارت القهوة قطر هههههه ، لحقت دلال بعفاف الى المطبخ بينما عمار ما زال جالسا ، وقد بدأ زبره بالنهوض التدريجي وبدأ يشعر بسخونة وجهه وحرارة جسده التي بدأت ايضا الارتفاع . شعر عمار بان رغبته الجنسية بدأت في الاستيقاظ . لم يكن عمار يعلم أن اجواء الليلة الماضية وعبارات المحن والغنج الصادرة من تلك النسوة هي من ايقضت رغبته ولم يدري ان حبة زرقاء بدأ مفعولها ايضا يسري في دمه ليصل التأثير مباشرة الى زبره الذي بدأ في النهوض بشكل يصعب السيطرة عليه .
نظرت دلال الى عمار على غفلة منه فوجدته يحرك زبه تحت بجامته ليجعله مستندا الى بطنه خوفا من ظهور شكله بانتصابه امامهما عندما تعودا او ربما للتخلص من الم انحباسه تحت كلسونه الضيق ، فعلمت أن عمار اصبح جاهزا لبداية ليلة اخرى لا تقل مجونا عن سابقتها ، همست لعفاف بما رأت وطلبت منها أن تخلع الروب عندما تعود ، و تدخل على هذا المسكين الثائر بلباسها التحتاني فقط ، ثم ذهبت هي الى غرفة النوم لتخلع بنطالها وقميصها وتغطي جسدها بروب قصير من ملابس عفاف ، وخلال دقائق كانت عفاف قد عادت بالقهوة ترتدي قميص نوم قصير لا يغطي كامل فلقتيها وكلوت بخيط ومثلث يغطي كسها اما طيزها فلا يدري عمار اهي محتواة في هذا الكلوت ام انها في الهواء الطلق ، سوتيانها كما هي العادة يضيق ذرعا بحجم بزازها الكبير فظهرا كان ذلك السوتيان ما هو الا ديكور جميل لصورة اكثر جمالا . التقت بها من دلال القادمة من غرفة النوم وجاءتا لتجلسان بهيأتهما المطورة حول عمار يحتسون القهوة ثلاثتهم . ادرك عمار حينها ما هو المطلوب منه ، وعرف أن زبه المنتصب سيقضي وطره حالا وسيجد في هذه الاجساد المحيطة به من كل جانب ما يرضي نهمه ويسكت ثورته ، شعر عمار في هذا الوقت انه هو الرجل وهو الذي ينبغي عليه المبادرة وان كانت المبادرة قد حصلت فعلا الا أن ذكورته أبت عليه أن يبقى متلقيا وقال في نفسه انه يجب ان لا ينتظر الدعوة من دلال او عفاف كما حصل الليلة السابقة ، بل عليه أن يفعل شيئا يشير الى انه راغب بذلك ويطلبه وليس امرا مفروضا عليه او انه استجابة لرغبات دلال وعفاف . امسك فنجان قهوته يرتشف منه رشفة مصدرا من خلالها صوتا للفت الانتباه ، ثم سأل : هما الاولاد نايمين كلهم اكيد ؟ فقالت له عفاف: مهما من التعب ناموا على طول بعد ما ارجعنا من الحديقة , لكن انتا ليش بتسأل ؟ فارتشف رشفته الأخيرة من قهوته وقال : لا ولا حاجة عاوز اتأكد و على شان الولد هذا كمان عاوز اللي ينيمه !! ثم اخرج زبره من حافة بنطاله العلويه برأسه الحمراء المتورمة ، وقال ، شايفين كيف وضعه صعب وعاوز اللي تنيمه بحضنها واللا حتى بكسها .؟؟ نظرت اليه عفاف باستغراب فهي لم تتوقع منه هذه الجرأة وكذلك دلال الا انها جرأة مطلوبة وتعطيهما مزيدا من المجون والفجور المبرر بصفته هو من طلب ذلك ،
قالت له دلال : شو حبيبي ؟؟ الهيأة انك مولع عالآخر اليوم ؟
عفاف : ما عليش حبيبي عمورة ، حقك تكون مولع هيك ، وواجبنا نطفيلك النار مثل ما بتحب ، ما انتا راجلنا الوحيد هو مين لينا غير هالزب نرضيه ونخليه دائما مرتاح وقائم على حيله ،لكن نحنا ما بنريده ينام مثل ما بتقول ،بدنا اياه مصحصح هههنهه
دلال : تؤمر امر عمورتي شو بتريد اعملك ، ؟ امصصلك اياه واللا امرجلك اياه بدياتي الناعمين ؟؟
عمار : اي هو انتوا خليتوا فيا عقل ؟؟ يخرب بيتكوا الثنتين شو بتجننوا ، بلا حكي زايد زبي عاوزكم مع بعض حبيباتي
كانت عفاف حينها قد بدات بسحب بنطال وكلسون عمار لتخلصه منهما سويا وتطلق زبه حرا يتأرجح ثم بدأت بتقبيله ولحس مقدمته بينما دلال وعمار غارقان في قبلة شهوانية تداخلت فيها الشفاه مع بعضها والالسن تلتف متحركة حول بعضها في حركة تبادلية لولبية ، وسرعان ما بدأ الشبق والاثارة تسيطر على اجواء المكان ، اجساد التصقت ببعضها تحتك هنا وتبتعد قليلا هناك و الانفاس بدأت تتسارع ،انها اجواء رائعة لم تكن عفاف تتوقعها بهذه السرعه . انها بداية سريعة بل متسرعة للقاء جنسي يبدو ملتهبا منذ بدايته . لم تتوقف عفاف عن مداعبة زب عمار باللحس ثم بالمص بينما دلال مشغولة بالتحسيس على صدر عمار حيث إمتدت يدها من تحت قميص بجامته ، وشفتيهما ما زالتا ملتصقتان ببعضهما مصا وعضا بينما عمار المسحوق بين هذين الجسدين اصبح مقيد الحركة الا انه يحاول أن يجعل يده تتسلل من بين ركام اللحم الابيض الذي يجثم فوقه لتصل الى بزاز دلال تتلمس نعومتها وصلابتها ،تفعصها ، حتى وصل لحلمتها فقرصها بين اصابعه بشيء من القوة لتفرج بعدها عن شفتيه وتصيح متألمة أيييييييي شو عمورتي !! وجعتني ، حبيبتك انا فانتبهت عفاف لصوتها لتتذكر أن المكان غير مناسب فقالت ، آآآآآآهههه منكوا فزعتوني !! ، شو رايكوا نروح غرفة النوم ،؟؟ بناخذ راحتنا اكثر ،بعدين خلي عمورتي يتذكر شو كنا نعمل زمان فيها انا واياه ، ههههه ما هيك عمورتي ؟؟ فقال لها هيك ونص عفوفة النيك عالسرير احسن .
قامت عفاف تمشي امام عمار ودلال وهي تخلع ما بقي عليها من ملابس ترميها بطريقها كيفما اتفق ، حتى وصلت السرير عارية الا من كيلوتها الذي صار وجوده كعدمه ، وما أن وصلت السرير حتى تخلصت منه باستعراض لمقومات جسدها متجهة نحو عمار تهز بنهديها امامه . اما دلال فقد تخلصت من روبها القصير في الطريق قبل أن تطلب من عمار فك مشبك سوتيانها لترميها في وجه عفاف ضاحكة بدلع وغنج . ثم تسحب كلوتها من رجليها لتعطيه لعمار الذي بدأ يشمشم رائحة كسها من عليه ، ويقبله بنهم وكأنه يتزود منه بما يحتاجه من طاقة لما هو قادم ،،،،،،،
تقول دلال :
لم يكن لدينا الكثير من الوقت لنضيعه ،فالساعة زادت عن الحادية عشرة ليلا . وتضيف ، مش عارفة شو اللي حصل لي ساعتها كنت شايفة زبر عمار اكبر من قبل ( معقول الفياجرا بتكبر الزب !! ) حتى راس زبرة كانت منفوخة على غير العادة ، وكان واقف مثل العمود رافع راسه لفوق حتى صار قريب يضرب ببطنه ، وعفاف الشرموطة صارت تتدلع وتتغنج على عمورة وتهزله ببزازها الكبار ، وعمار شكله ولع بزيادة من لما دخلنا غرفة نوم عفاف . شكله تذكر جولاته السكسية ونيكة لعفاف فيها مرات ومرات قبل ما يتزوجني ، وانا كنت عارفة أن عمار مغرم ببزاز عفاف ، كل هالاشياء هذه خطرت ببالي بلحظة ولحظتها شعرت بالغيرة من عفاف ، مش عارفه شو اللي صار لي ساعتها ، يمكن انا كمان صرت ممحونة بزيادة مثل عمار والممحونة الثانية عفوفة ، وقررت من غير وعي إني اهجم على زبر عمار ابوسه وامصه قبل ما تأخذه مني القحبة عفاف ( هي صحيح صاحبتي وحبيبتي ،لكن انا اولى بزب جوزي ،ما هيك ؟؟) دفعت عمار لينام على ظهره وامسكت بزبه امرجله اياه بين كفوف يدي وابوسه بوسات متلاحقة وسريعة على راسه التي صارت مثل الجمر وحمراء وكأن كل الدم ياللي بجسمه تجمع براس زبه ، اما عفاف فقد اصبحت تقبل بشفتيه بشكل هستيري وعيونها بتراقبني شو عم اعمل بزبره ، وعمار المسكين ما لقي قدامه غير بزاز عفاف اللي صار يفعص فيهم ويقرصها من حلماتها وبنفس الوقت كانوا الاثنين بياكلوا شفايف بعضهم بالبوس والمص واللحس وحتى العض , اما انا فما كان قدامي غير هذا الزب اللي ما بمللي عيني ولا كسي وطيزي غيره فبلشت امصه والحوسه من رأسه لقاعدته لحد ما وصلت لبيضاته امصمصهم واحده واحده وكاني كنت بريد اشفطهم كلهم بفمي وابلعهم ، واخلصه منهم ، يااااه على طعامة زبر عمار ليلتها ، كان زبره فعلا لذيذ وطعم وانا مش عاوزه اخرجه من فمي او يكون لساني بيحوم عليه يتذوق طعمه الجميل ، راس زبر عمار بدأت تتمدد وتكبر وشفافي طالعه نازله حولها وانا احاول اخلي صوت المص اممممممبأ اممممممبق اممممممبق يطلع مني ومن زبر حبيبي حتى شعرت أن زبره خلاص ما عاد يقدر يستحمل اكثر من هيك فتركته ليرتاح شوي ولكن القحبة عفاف شرقانة على زبره فاول ما شافتني تركته راحت نازله عليه عاوزة تاكله فقلت لها على مهلك شوي زبر عمورة حميان كثير بلا ما يكب حليبه قبل ما ينكنا ، فقالت : حرام عليكي دلولة ،مشتاقتله كثييييير كثييير ، بدي اقطعهوله واخليه عندي واحرمك منه طول عمرك هههههه فقال لها عمار اصبري شوي يا قحبة خليه يرتاح دقيقتين وتبرد ناره بعدين مصيه كيف ما بتريدي ، ظلت عفاف تدلك زب عمار بيدها ولكن بلطف وعمار يضربها على طيزها اللي صارت قريبة من يده ، حتى صارت فلقة طيزها حمرا حمرا ، وقال لي تعالي دلولتي حبيبتي مثل ما ولعتيلي زبي عاوز احرقلك كسك ،هاتيه لعندي اشوف شو رح يصير له هلا ، . نمت على جانبي مقربة كسي من رأسه فازاح رأسه جانبا ليلتقي لسانه بشفري كسي يلحسهما بينما يده تعبث بكس عفاف التي تنام بجانبه من الناحية الاخرى ، هون بلشت عفاف تاكل بزبر عمار اكل ، كنت انا مستنده على كوعي وبراقب كل اللي عم يحصل لكن نار كسي اللي ولعها عمار بلحسه ومصمصته لزمبوري وعضه لشفرات كسي خلاني افقد السيطره على نفسي واصير اصييييح واتوحوح واضرب بايدي على طيز عفاف وظهرها ومرات كنت اخمش باضافري ظهر عفاف واكتافها واعصر بطيزها و الشرموطة اللي كانت ولا كانها حاسه بشيء وما عليها امممممطق امطططططق بزبر عمار ياللي صار مثل سيخ الحديد اللي مطلعينه من الفرن . عجبني كثير مصمصة عفاف لزبر حبيبي عمار وعجبتني رأسه الحمراء الكبيرة فقمت ساحب نفسي وعلى طول ازحت عفوفه شوي وركبت فوق زبره ومسكته بايدي افرش كسي وزمبوري برأسه وعمار لف رأسه وبلش يمصمص ويلحس بكس عفاف من الناحية الثانية ، ما قدرت اصبر كثير على التفريش لكن انا كان قصدي اخلي زبره خارج كسي شوي ليبرد ويصير دخلته لجوى كسي تطول اكثر وفعلا نزلت بطيزي لتحت وانا ماسكة زبرة منيح وموجهه رأسه على كسي حتى اصطدمت طيزي ببيضاته وبلشت بيضته كانها عاوزه تدخل طيزي ،،،،،شعوووور رهيب جدا جدا لما يكون زبه بكسي وبيضاته تخبط بطيزي ، ما كنت قادرة اعمل اكثر من إني اطلع وانزل على زب عمورة وكل ما انزل وتضرب بيضته بطيزي اصرخ ا٠ححححححخح افففففففففف يووووووووه زبك نار مولعة بكسي يا روحي ، تعي شوفي يا شرموطة كيف حبيبي عمورة بيمتعني ،ومن هالحكي ياللي ما كنت واعية كيف بقوله ولا متى يطلع مني ، المهم اني كنت بتمتع بزب عمورة مثل ما بريد انا وكان زبه لزيز لزيز كتيييير كتييير وعمورتي وزبره مو مقصرين مع كسي وهاريني نيك وفحت وخبط بطيزي وكلشي لذيذ . اما عمار فكان لما ازيد آهاتي وحكيي الفاجر يزيد قوة لحسه وعضه لكس عفاف وبلش المسكين يرتجف وعفاف القحبة مبسوطة على هالوضع حتى صار كسها احمر احمر من كثر ما عمار عمل فيه ، حتي احسست انه عمار تعب من هالوضع فحبيت اريح حبيبي واخليه يذوق طعم كس حبيبتي وصاحبتي عفوفة ،فقمت من فوقه . لقيت زبه يا حرام غرقان وبنقط تنقيط بعسل كسي ياللي فاض عليه مرتين على الاقل كان زبه رافع رأسه للاعلى منتصبا كعبوة كولا زجاجية . استمر عمار يلحس لعفاف وجلست انا بجانبهم الهث واراقب ما يفعلون ثم مددت رأسي العق بلساني ما علق على زبر حبيبي وانظفه لتجهيزه لغزوته القادمة لكس عفاف ، حتى انتبهت عفاف لذلك فخلصت نفسها من عمار لتنام على ظهرها كاشفة عن كسها الذي كان بيلمع كمان وغرقان من عسلها ولعاب عمار اللي كان يلهث وينهج ودقات قلبه سريعه ومسموعة كثير ، نهض مستعجل وراح ماخذ رجلين عفاف على كتافة وعلى طول غرز زبه بكسها مثل المجنون وبلش يرهز فيها بسرعة وقوة وهي بلشت تصيح باعلى صوتها حتى إني خفت منها تصحي الاولاد رغم انها غرفتهم بعيده فصرت ابوس فيها وقطعت شفايفها من البوس حتى اكتم صوتها الشرموطة الجوعانه للنيك ، واستمر هذا الوضع لعشر دقائق حتى تركها عمار وهي تتوحوح وتنهج بصعوبة وتتنفس بتسارع قوي كثير ، وطلب مني ينكني من وراء بالوضع الكلابي وعلى طول راح مدخل زبره بكسي من وراء وانا بلشت الحس لعفاف كسها واعضلها شفراتها مثل الجوعانة . ما بعرف شو ياللي صار لكن اللي حصل اننا الثلاثة بلشنا نرتعش ونصرخ بدون وعي وبعدين حسيت بشلال لبن ساخن عم يرشق جوى كسي بكمية كبيرة كثير ماني متعودة انه عمار يكب هالقدر بالعادة لكن كانت حليباته كثييييير زاكيين وحسيت حالي عم حلق بالسماء من المتعة واللذة اللي اعطاني اياها عمورتي هالمرة . عفاف ظلت نائمة على ظهرها وعمار نام ما بيننا على ظهره حتى التقت يدي بيد عفاف تداعب زبر عمار الذي بدأ رحلة الهدوء التدريجي ثم الذبول القسري بعد هذه الجولة الاسطورية من الجنس الفاجر والمتعة اللا محدودة مع جارتي وحبيبتي عفوفة . وروح قلبي وكسي عمورتي ياللي صار حريف نيك بعد ما كان مقضي كل حياته دروس وفلوس وهلا صارت حياته دروس وفلوس وابزاز وكساس وطياز وفخاذ وكلشي لذيذ وحلو مكن نعمله لما نلتقي نحنا الستات الممحونات مع الرجال الممحونين مثلنا( انها النتيجة الممتعة لالتقاء الذكورة الشبقة بالانوثة الممحونة ) .
ما زالت دلال تتكلم معبرة عن تلك الاحاسيس والمشاعر التي كانت تشعر بها وهي تشترك بهذه النيكة الثانية التي تجمعها بعفاف وعمار ، ومازال جسدها تحت تأثير ذلك الاكسير الغريب الذي سكبه عمار بغزارة في جوف كسها الذي كان مشتعلا حتى جاء هذا الاكسير ليطفيء شيء من لهيبه ولو بشكل مؤقت ، وما زال العرق يكسو جسدها بحباته اللؤلؤية على جسدها المرمري الناعم ، ما زالت دلال المعروفة بشبقها تمني النفس أن لا تنتهي هذه الليلة عند هذا الحد ، فما زال كسها ينبض شوقا وما زالت طيزها تتوقع زيارة حتى ولو كانت قصيرة لزب عمار ليحرثها قليلا ويرضي نهمها و يهديء من ثورة رغبتها ، تقول دلال :
التقت يدي بيد عفاف على زب عمار الذي لم يعد يحرك ساكنا فكأنما اغمي عليه ، ولم تشأ اي واحدة منا مضايقته سوى اننا لم نكن نستطيع منع انفسنا من تفقد زبه والاطمئنان عليه للتأكد بانه ما زال قادرا على المزيد، فعفاف وانا لم نرتوي بعد من شهد المتعة ، ولكن ارتخاء زب عمار اشعرنا ببعض الاحباط ، شعرنا بذلك رغم اننا (واتحدث هنا عن نفسي واظن عفاف مثلي ) لا نقل عنه من حيث ارتخاء عضلاتنا و هبوط حركتنا . فهزة النشوة الجنسية التي جاءتني في نهاية النيكة جعلتني جثة تحاول الحركة من بين ركام اللذة ، فازحت يدي من على زبه وهكذا فعلت عفاف ثم قالت :
شو دلولة ، كم الساعة ؟
نظرت الى الحائط وقلت لها الساعة لسا بكير فينا نسهر كمان شوي معك ، واللا عاوزة تطردينا ؟؟ هههه
عفاف : يا عيب الشوم عليكي دلولة ! معقول هالحكي !! اسكتي اسكتي لا يسمعك عمورة ويزعل مني .
دلال : ههههه مالك عفوفة ؟ انا بمزح
عفاف : طيب لفي لعندي راضيني ببوسه ، انا خلص زعلت منك وما بترضيني غير بوسة واللا اقولك انا بيجي لعندك ، خلي حبيبي عمورة مرتاح شوي ما بدي اياه يتعب ، بعد وراه شغل لازم يعمله ، ما هيك ؟؟
حاولت عفاف أن تمر زحفا من تحت رجلي عمار لتصلني فما كان منه أن ضربها على طيزها بقوة قائلا :
شو ولك عفوفة بعده كسك بيهرشك ، ماكلك اكل ها ؟ ما شبعتي من زبي ؟
عفاف : أيييييييي يخرب بيت ايدك شو ثقيلة ، مش بس كسي بياكلني ! طيزي كمان بتحكني وبدها تدليك بزبك الحلو ، واللا ما بتريد تدلكلي اياها شوي ،؟ لكن هلا ارتاح شوي خليني اصالح مرتك ببوسه من شفافها واذا ضروري ببوس كسها وطيزها كمان
وصلت عفاف ناحيتي وبدأنا بقبلة ساخنة زادها اشتعالا لمسات عمار لطيز عفاف المقببة فوق جسدي ، كانت حينها بزاز عفاف تسحق بزازي تحتها سحقا وشفتيها تاكل شفتي والسنتنا تلاعب بعضها باللحس والمص الذي استمر لدقائق قليلة كانت كافية لكي ينهض عمار متوجها الى الحمام ليغسل زبره من اثر اللزوجة التي ما زالت ملتصقة به او انه يطمع بان للماء مفعول المنشط لزبه الذي ما زال مرتخيا . وما أن رجع حتى كنت قد قلبت عفاف تحتي وما زلنا غارقتين في قبلتنا الملتهبة بينما ايدينا تعبث كل واحدة بكس الاخرى مما ادى الى عودة سريعة للرطوبة اليهما وبدء الافرازات بالسيلان من بين الشفرين هابطة بنعومة وسلاسة نحو الفتحة الاخرى الخلفية . عندها بدأت الاصابع تفعل فعلها في البعبصة والفرك والقرص .
شعرنا بخطوات عمار تقترب فاخذت نظرة سريعة عليه فوجدت زبه وقد نهض قليلا ولكنه ليس منتصبا بعد ، فدعوته لمشاركتنا فقال : بشرط محدش منكوا تمص زبري لانكم هريتوه مص ، خلاص بكفاه مص خليه يقدر يظبط لكم طيازكم احسن ما بيجي ظهري بسرعة قبل ما تشبعوا نيك يا قحبات . ثم جاء ليبدأ بلحس كسي من الخلف واصلا بلسانه الى فتحة طيزي يلحوسها و يرطبها بلعابه الذي اختلط بالافرازات التي يسميها كسي بغزارة ، طلبت منه الرجوع للخلف قليلا حتى اتمكن من لحس كس وطيز عفاف ففعل وبدأت رحلتي الشاقة مع طيز عفاف اهيئها بلساني واصابعي بينما عمار دوخني بحركاته خلفي ،فبينما لسانه يغوص في طيزي بسخونته وخشونته وحركته الدائرية كانت اصابعه تفرك بظري احيانا واحيانا اخرى تتوغل في كسي يبحث في ثناياه المشتعله عن كل مناطق الاثارة وزيادة المتعة ، وما أن يصل اصبعة الى نقطة جديدة حتى اشعر برعشة لذيذة تمنيت ان لا تنتهي ، ومثلما كان يفعل لي عمار كنت افعل لعفاف التي بدأت آهاتها بالإرتفاع . ووحواتها بالتسارع بشكل يبين مدى تلذذها بما أفعله لها ( الظاهر اني صرت حريفة سحاق ) ارادت عفاف أن تبدل بيني و بينها فتبادلنا المواقع وعادت عفاف لتبعبص طيزي وكسي واصبحت انا من تصدر الآآآآهة تلو الآآآآهة ، اظن أن عفاف قد أدخلت ثلاثة من اصابعها في طيزي عندنا شعرت بان رعشة كبرى قد هزت كياني وجعلتني ارتفع بظهري وطيزي للاعلى ثم ارتمي على السرير اوحوح وارتجف ، اخذت وضع السجود بجانب عفاف قبل أن اشعر بزب عمار يقترب من فمي ، لم يكن في قمة انتصابه ولكنه كان كالقنبلة الموقوتة فما ان بدأت اداعبه بلساني ثم شفتي حتى اصبح عمودا من جمر ، ما حبيت اني اكثر مص لزبه لاني عارفته حميان كثير من غير هالشي ، فتركته ليسحبه عمار واستدار خلفنا ولم اشعر به الا وقد غرسه سريعا في كسي وبدأ يرهزني ببطء قبل أن ينقله بحركة سريعة نحو فتحة طيزي يضغط برأسه عليها بسلاسة وهدوء ليدخل رأسه ببعض الصعوبة والالم ، ايوه هيك حبيبي ظبطلي طيزي بعد ما ظبطت كسي اصلا الطيز ما بتتهنا بالنيكة الا يكون الكس شبعان نيك ما هيك عفوفة ؟ هيك انا بعرف وكمان السيد شوفوني اللي هيكتب قصتنا على منتدى نسونجي قال لي نفس الشيء ، هذا الكلام اثار عمار اكثر فبدأ بدفع زبه بكل سلاسة في جوف طيزي ليتعمق اكثر ثم يرجعه قليلا ويعود دفعه ليغوص في الاعماق ضاربا بخصيته شفري كسي . استمر زبه يخترقني ويعود ليخرجه ثم يعيده ولكن ببطء شديد اثار حفيظتي فدفعت طيزي باتجاهه . لم يكترث لذلك وظل ينكح طيزي باستمتاع ومزاج . انتقل بعدها لعفاف ولكنه لم ينسى أن يبقي اصابعه في طيزي تتحرك بحركة متناغمة مع رهزه لعفاف ، واظنه كان يفعل ذلك لعفاف عندما كان زبه في احشائي ، بدلنا الاوضاع وتبادلت انا وعفاف على زبه في كل الاوضاع وعمار مستمتع بنيكنا بمزاجه العالي وهدوءه القاتل . ولكن المتعة الحقيقية كانت عندما اعتليت عمار وجهي بوجهه يلثم بزازي وزبه مغروس بطيزي يشقها شقا وانا اتحرك فوقه بحركة اردتها سريعة رغم المها الممتع ، انتهت هذه الجولة بعد أن انصهرت اجسادنا وذابت في بحر اللذة وحلاوة المتعة وكانت خاتمتها سيل من اللبن تدفق على صدري وصدر عفاف وفي النهاية مسح عمار زبه بحلمتي عفاف ممرغا زبه فوقهما وفوق بزازها التي تحجرت فجاء زب عمار ليعيد ترطيبها وتليينها قليلا ، يبدو أن بزاز عفاف هي من الهم عمار لكل هذا المزاج فهو يعشقهن ولا يخفي ذلك ،
الساعة تجاوزت الواحدة بعد منتصف الليل ، اجسادنا المرهقة تتشابك مع بعضها ينقل كل منها وجعه للآخر ويتبادل كل منها لذته مع الاخر ، الاكساس غارقة بعسلها والاطياز ما زالت تفتح وتقفل في حركة اضطرارية لا ارادية تحاول أن تعود لطبيعتها ، والايدي والارجل متشابكة مع بعضهما ، تتزاحم الانفاس خلف بعضها والقلوب تقرع قرعا بدقاتها المتسارعة ، استمر هذا الوضع لعشر دقائق كانت كافية لانهض واطلب من عمار ان يتبعني نلملم شتات ما جاء على اجسادنا من ملابس لنرتديها سريعا ونغادر نازلين لشقتنا في الطابق السفلي طالبين من عفاف أن تغلق الباب خلفنا وتعود لفراشها الذي لا بد لها أن تغير شرشف السرير الذي امتلأ بسوائل متعددة المصادر ولكنها كلها سوائل لزجة خرجت من عدة فتحات كانت للتو تنزف ماء وترتوي متعة ولذة .
لم يدر الكثير من الحديث بيني وبين عمار عندما وصلنا غرفة نومنا ، فكل ما فعلته انني خلعت بنطالي وقميصي ،رميتهما جانبا ولففت نفسي بالشرشف قائلة لعمار تصبح على خير ، فرد علي بمثلها قبل أن يدس نفسه بجانبي لا يرتدي سوى ملابسه الداخلية .
صباح السبت كان عاديا ،صحونا في السابعة ،خرج عمار والاولاد الى مدارسهم وعدت لاستكمل ما نقص علي من نوم حتى الحادية عشرة صباحا ، صحوت على هاتفي ومكالمة من عفاف تطمئن علينا ، لم تطل المكالمة كثيرا ، قمت بعدها للحمام اعيد ترتيب أوصال جسدي التي تخلخلت كثيرا . ثم اعددت الغداء قبل أن يحضر عمار والاولاد الذين تناولوا غداءهم ، نام عمار لساعة واحدة ثم خرج في الثالثة عصرا لدروسه المعتادة ، والاولاد ذهبوا لغرفهم يراجعون دروسهم ، اما انا فقد كان لزاما علي الاتصال بالدكتور اسامة .
مثلما توقع اسامة فقد اتقنت دلال الدور المطلوب منها بطريقة رائعة ، اتصلت به لتخبره بتفاصيل لقاءها الجنسي الاول والثاني مع عفاف جارتها وعمار زوجها الذي تغير كثيرا من الناحية الجنسية وأصبح الجنس بالنسبة له يحتل مكانا مهما في سلوكياته كما انه اصبح اكثر شبقا ورغبة في النساء . استطاعت دلال اضفاء لمستها الشيطانية عليه وأصبح المسكين اسيرا لرغباتها وجموح جسدها الشهواني الذي لا يرتوي وطيزها التي اغرته بجمالها حتى جعلته يجرب نيك الطيز للمرة الأولى ،وكيف له أن لا يبقى مشتاقا للطيز وحرث احشاءها ودلال تتمايل بفلقتيها المغريتان امام عينيه . فقد اصبح نيك الطيز بالنسبة له ضرورة لازمة في كل لقاء وواحدا من طقوس العهر والفجور الذي هوى عمار في قعر بئره دون أن يكون له حرية الخروج منه الا بموافقة شيطانة الاغراء دلال . والاهم من كل ذلك أن عمار وكذلك عفاف أصبحا يتوقان للقاءات النيك الجماعي بل انه يثيرهما ويمتعهما اكثر وهذا هو الهدف ، فكما رضيت دلال أن تشرك عفاف في زبر زوجها عمار فلن يكون بمقدور عمار ان يمنع دلال من أن يكون كسها وطيزها مشتركان مع غيره اذا طلبت هي منه ذلك ، فتنازلاتها لن تكون بلا ثمن ، وهذا ما غاب عن عمار وهو ينزلق في وادي شهوته على حساب مباديء كان قبل ذلك يعتبرها من التابوهات ، فكل ما يستطيع عمله هو أن يكون ذلك بعلمه ودرايته كما فعل هو بعلمها . طلب اسامة من دلال تزويده بالفيديوهات الموجودة لديها ليقوم بعمل المونتاج اللازم لها ودمجها في فيديو واحد على الطريقة التلفزيونية فوجود كميرتين تصوران في نفس الوقت من زوايا مختلفة سيعطي نتيجة مذهلة لفيديو واحد اذا تم مونتاجه بحرفية . اتفقا أن يلتقيا صدفة في السوق لتسلمه الفيديوهات . وفعلا حصل عليها وقام بالمونتاج اللازم لها في محل تصوير موثوق وصار يمتلك فيديو واضح جدا وبطريقة تصوير شبه احترافية لعمار ودلال بالاشتراك مع عفاف في نيكة ملتهبة ، حيث تم التركيز على مشاهد نيك عمار لعفاف لتكون هي اغلبية الفيديو مع مشاهد قليلة لدلال معهما ، حصلت دلال على نسخة من الفيديو واحتفظ اسامة بنسخة اخرى .
يقول اسامة
شاهدت الفيديو قبل وبعد المونتاج . كنت مبهورا كثيرا . آثار لدي الفيديو كل المشاعر الجنسية التي توارت خلال الاسبوعين او الثلاثة السابقة والتي اكتفيت فيها بزوجتي سمية ومجوننا المشترك بتخيلاتنا التي اعتدنا عليها بوجود طرف ثالث بيننا ، كانت دائما هي ريما زوجة الحارس الشابة الشبقة الجميلة الساخنة والتي ما زالت هي الاخرى تمني كسها وطيزها بتكرار اللقاء معنا في نيكة جماعية مشتركة بينها وبين سمية ، فهي لا تنقطع عن الاتصال هاتفيا بسمية وقد تكلمت معها عدة مرات وعبرت لي صراحة عن سعادتها بالتعرف على عالم الجنس الشهي اللذيذ كما تعلمته وخبرته معي ومع صديقتها سمية .
مشاهدتي لدلال وعفاف ومجونهن مع عمار جعلني اغلي من داخلي وجعل زبي في حالة من الانتصاب الدائم الهستيري الذي لم يكن معتادا فحتى في اوقات العمل اجد نفسي اسيرا لمشهد عفاف ودلال ووقوع المسكين عمار تحت رحمة عهرهن الرهيب ، لم تغب تلك المشاهد عن بالي في كل حركة وفي اي وقت ، مضى يومان على ذلك وانا في نفس الحالة ، لم يعد تخيل طرف ثالث معي ومع سمية كافيا لإطفاء نار الشهوة لدي التي اشعلها فيديو دلال ، وقد لاحظت سمية ذلك عندما نكتها بالامس ولكنها اختارت أن تصارحني بذلك صباح اليوم على الفطور ، حيث كانت تريد الاطمئنان علي وان الامور ليس فيها شيء سيء ، طمأنتها وصارحتها بما جرى بين دلال وزوجها وعفاف ، وكنت واضحا معها عندما قلت لها انه لا بد من التغيير وان تكرار تصور ريما معنا قد تفقد الموضوع اثارته التي كنا نستمتع بها ، واخبرتها كذلك بانني اتحين الفرصة لانال من دلال مرة اخرى ولو كانت عفاف معهافسيكون اللقاء اكثر اثارة ، وكعادتها ابدت سمية رضاها عن ذلك ولكنها اضافت أن وجود عمار سيكون ضروريا لحماية دلال من أية تبعات مستقبلية ،وقالت ايضا انه والى أن نستطيع ترتيب وضع آمن لنيك دلال وعفاف فانها ستبقى تذكرني بكس وطيز وميوعة وغنج دلال بدلا من ريما ، ضحكت وقلت لها أن دلال تثيرتي دائما . كما وافقتها على ضرورة أن يكون الوضع آمنا لدلال وعفاف .
انقطعت في الفترة الماضية اتصالاتي بالدكتور طارق ولينا زوجته ابنة خالتي الاخرى ، وهو ايضا لم يتصل من طرفه ، أخشى أن يكون يشعر بالغضب او العتب تجاهي ، وهو الصديق الوحيد الذي استأمنته على اكثر اسرار حياتي حساسية ، فثقتي به لم تتزعزع طيبة فترة علاقتنا الطويلة منذ ايام الدراسة ، لا بد أن اكلمه ولو هاتفيا لاستشعر ما يخبأه غيابه عني طيلة هذه الفترة . ذهبت الى عيادتي وطلبت طارق على الهاتف :
اسامة : كيفك طارق ، وكيف اخبارك ؟
طارق : كله تمام يا صاحبي ، انتا شو اخبارك ؟
اسامة : كثير منيح لكني مشتاقلك يا صاحبي
طارق : حبيبي يا اسامة وانا كمان مشتاقلك
اسامة : طيب ما تشرفونا انتا وبنت خالتي ؟؟ بهالمناسبة لينا شو اخبارها ؟ طمني عنها
طارق : بنت خالتك عشرة على عشرة ، هي تمام ، لكن يا صاحبي بدل ما تيجي هي تزورك ما تشرفونا انتا والمدام وابقى تطمن عليها بنفسك واللا نحنا بيتنا مش قد المقام ؟
اسامة : أبدا يا طارق ، انتا عارف غلاوتك عندي وعارف كمان غلاوة بنت خالتي ، انا اتشرف بزيارتكم يا صديقي ، لاني مشتاقلكم انتا وبنت خالتي ، خلاص انا هلا باتصل بسمية ونرتب موعد نزوركم .
طارق : بالمناسبة ، ايه اخبار مدام سمية ؟ عسى امورها تمام
اسامة : سمسم كويسة وبتسلم عليكوا واكيد هتفرح لما تعرف اننا هنزوركم ،
طارق : سلم عليهاوخبرها اننا منتظرين موعد زيارتكم ، وما تطولوش يبقى بكره واللا بعده بالكثير
اسامة : تكرم يا صاحبي انتا وبنت خالتي ، لكن يكون في علمك اننا عاوزين نتعشى عندكم عشوة زاكية من ايدين بنت خالتي ، واللا انتو هتخلونا بالجوع ؟
طارق : انتم تشرفوا يا اسامة ، مهو برضه بيتك وانتا تؤمر ، حاضر يا معلم وهخلي لينا تحكي مع سمية يتفقوا على الطبخة ، وابقا سلم على سمية وبلغها
اسامة : كله تمام حبيبي طارق ، هلا بحكي معها وبخليها تكلم لينا ويتآمرا علينا مثل ما هما عاوزين ،
طارق :هههههه تمام يا صاحبي ، وأنا هلا بخبر لينا ، ومنتظرينكم بكره واللا بعده ، مع السلامة
اسامة : مع السلامة
كانت سمية فرحة جدا عندما اخبرتها فورا بأننا سنزور طارق ولينا بكره واللا بعده على العشاء ، وفاجأتني عندما قالت : طيب ما تعزموا بنت خالتك الثانية دلال بالمرة وتتجمعوا كلكم احسن ما تزعل مننا ودلال زعلها ما نقدرش عليه ؟؟ فقلت لها أن تتصل بلينا وتتفقا على الموعد وآية اشياء اخرى. وان تكون دعوة دلال من طرف لينا اختها يبقى احسن على اساس هي صاحبة البيت والدعوة ،
تم تحديد الموعد ليوم الخميس على اساس نسهر براحتنا على شان الجمعة عطلة وكلنا ما عندناش حاجة نعملها ، الاربعاء اخبرني طارق بان لينا قد عزمت اختها دلال لتكون فرصة لاجتماعهما والتعرف عن قرب على زوج دلال الذي لم يتعرف عليه طارق بشكل جيد بعد . اتصلت بي دلال لتخبرني بانها ستحضر برفقة زوجها الذي وعدها انه سيلغي دروسه مساء الخميس للانضمام لنا لكونه يريد فعلا أن يتعرف اكثر على العائلة اكثر وخصوصا عديله الدكتور طارق . قلت لدلال انه من المفضل أن يعلم عمار زوجها بموضوع الفيديوهات قبل ليلة الخميس حتى يكون البساط احمدي بيننا في السهرة ، فقالت هو انت ناوي على حاجة يا عفريت ؟ قلت لها : مش بالزبط هيك ، لكن الاحتياط واجب ، لانك انتي دلولة لو لقيتي زبري قريب منك مش هتقدري تمنعي نفسك عنه ، والا انا غلطان يا بطة ؟؟ فقالت أنا اتمنى طبعا إني احصله بكسي بكرة !! هتكون ليلتنا فل وعشرة كمان هه٨هععععههه ، فقلت لها : لذلك لازم عمار يكون عارف موضوع الفيديوهات على شان ميقدرش يعترض على حاجة وان كان عاوز يشارك ،اهو المجال مفتوح ،عندنا ثلاث مزز يختار اللي تعجبه !! فقالت دلال : ولو كنت عاوز نخليهم اربعة كمان هههههه ،
في مساء الاربعاء كانت عفاف ودلال مجتمعتان في شقة دلال قبل حضور عمار من دروسه الخصوصية في التاسعة مساءا ، وبرغم إصرار عفاف على اغراء و اغواء دلال للحصول على ممارسة سحاقية تطفيء ضمأها منذ خمسة ايام اي منذ الجمعة الفائتة الا أن دلال كانت صامدة ورفضت كل تلك الاغراءات دون أن تصرح احداهما للاخرى بنواياها ، حضر عمار فحاولت عفاف الاعتذار والمغادرة الا أن دلال طلبت منها البقاء بحجة انها تحتاجها لشيء ما بوجود عمار ، تناول عمار عشاءه منفردا حيث كانت زوجته قد اعدته له مسبقا ، واطمأن على اولاده الذين كانوا نياما ، ثم التحق بدلال وعفاف في الصالون ليتسامرون قليلا رغم انه لم يستبعد فكرة الحفلة الجنسية التي يمكن أن تصل لها الامور اذا تم تسخين الأجواء باي شيء ، و على سبيل الاحتياط كان قد اخذ شورا دافئا سريعا ولبس بجامته الخفيفة بدون كلسون .
ما أن جلس عمار وانتهت الوجبة الاولى من المجاملات بالسؤال عن الصحة والاولاد والاحوال حتى قالت دلال : شوفوا يا جماعه انا بحبكم انتم الاثنين وعشان هيك محضر لكم حاجة تشوفوها ،مفاجأة يعني ، هو فلم فيديو جميل هيعجبكم ويفرحكم ، ثم قامت لتشغل الفيديو على جهاز التلفزيون . وما أن بدأت المشاهد بالظهور منذ أن كانت عفاف تمص بزب عمار ثم تطورت المشاهد بدخول دلال معهم حتى بدأ الإمتعاض يظهر على عمار فقال : هو انتي يا دلال بتصورينا وبتصوري نفسك ، ممكن اعرف شو الغاية او الهدف من هذا الفيلم ؟
دلال : لا ولا حاجة يا حبيبي !! هذا بس للذكرى ، واللا انتا مش عاوزنا نتذكر هاللحظات الحلوة هذه ؟؟
عمار : ايوة بس ممكن الفيديو هذا يقع بيد حد ثاني وتبقى فضيحة لينا كلنا ؟؟
دلال : لا ولا يهمك حبيبي ، ما تخاف من هالناحية ، ما في حد هيطال الفيديو ، لانه عندي انا وبس
عمار : لكن واضح أن الفيديو معمول له شغل ثاني بعد التصوير ، مونتاج يعني ، ممكن اعرف كيف عملتيه ، واللا في حد عملهولك ؟
دلال : لا ابدا ، ما فيش حد بيعلم عن هذا الموضوع غير الدكتور اسامة ابن خالتي
عمار بغضب : واسامة ايش دخلله بالحاجات هذه ، هذي حياتنا الخاصة المفروض ما حدش يعرف عنها حاجة
دلال : مهو غصب عني يا عمورة ،اولا لقيني صدفة عند بتاع التصوير ولما سألني عن سبب كوني هناك قلتله انه فيديو عاوزة اعمله مونتاج ، والراجل بتاع التصوير طلع صاحبه وعرف الموضوع ، لكن ما تخافش ،اسامة راحل البيت عندنا وما رح يعمل اي شيء يؤذيني ولا انتا كمان وانا اصلا مبخبيش عليه حاجة أبدا اصله هو الراجل الوحيد من عيلتنا هنا وباعتباره الاخ الاكبر لينا كلنا ، وما حصلش انه اساء لينا باي شيء ، بالعكس نحنا اللي تاعبينه معنا ، مش انتا اصلا خطبتني منه وهو اللي بيتصرف في كل شيء من ناخيتنا،
عمار : مهوا المشكلة عفاف كمان ايش ذنبها بالموضوع
دلال : مالكاش دعوة بعفاف ، عفاف صاحبتي واسامة بعرف هالشيء كثير منيح وهو مش ممكن يسبب لها اي أذية ، هذا اكيد ، متخافوش ،المهم استمتعوا بالذكرى الحلوة هذي وما يهمكمش اي شيء ، انا المسؤولة ، مش صورتي معاكم ؟ يعني انا ممكن افضح نفسي ؟
عفاف : الموضوع هذا خطير يا دلولة ، وانا ممكن تتدمر حياتي لو حد عرف
دلال : اطمئني عفوفة ، انا المسؤولة عن هالشي . مش انتي واثقة فيا ؟ يبقى ترتاحي عالآخر وتاكدي أن الموضوع كله بس تسجيل لذكرى حلوة انا حبيتها وحبيت نرجع نتذكرها كل لما يخطر ببالنا ، وان كنتي عاوزة اعطيكؤ نسخة علشان تهرشي كسك وانتي بتتفرجي على الفلم ،
اقتربت دلال من عمار تتمرغ بوجهها على صدره ومدت يدها تلاعب زبه الذي لا يستره الا قطعة رقيقة من قماش بجامته الخفيفة ،وما زال الفيديو يعمل والمشاهد تتوالى وكان مشهد عمار ينيك بعفاف في الوضع الخلفي من كسها وزبه يلمع جيئة وذهابا في كسها ، فقالت دلال : شايف يا روحي زبك كيف عامل بحبيبتك عفوفة ، وعاوز تحرمها من انها تتذكر هاللحظة الجميلة ؟؟ مش حرام عليك ؟؟
في غمرة المشاهد المثيرة في التلفزيون ويدي دلال التي لم ترحم بلمساتها الحانية المحترفة ، وشبق عمار الذي لم يغزو كسا منذ يومين ، كانت الفرصة مؤاتية لدلال لتحقيق مبتغاها بان ينسى عمار وعفاف قصة الفيديو مؤقتا ، ويتركز اهتمامهما على المشهد بكل ما يحمله من اثارة تضاعفت كثيرا عندما بدأت مخيلتهما تتصور تلك اللحظات التي لم يمضي عليها اسبوعا بعد ، ولكنها بالتأكيد اوجدت لدى الجميع اجواء اثارة تزداد اشتعالا مع توالي المشاهد ،. في تلك الاثناء كانت عفاف تلعب باحدى يديها بكسها الذي بدأت تغزوه الرطوبة وباليد الاخرى تقترب من عمار لتتلمس صدره الشعور من تحت قميص بجامته ، الامر الذي جعل زب عمار ينتصب بكل قوة وشموخ راميا برأسه على مسند الكنبة مغمضا عينيه ، لا يشعر بشيء ولا يسمع صوتا اعلى من صوت زبه الذي بدأ يستعجله للبحث عن من يهديء من ثورته ، وما أن شعرت دلال بذلك ولاحظت انغماس عمار وعفاف في الاجواء الجديدة حتى امسكت الريموت كونترول واوقفت الفيديو وقامت لتسحب اليو اس بي من الجهاز وتقول لهم : خلينا نكمل في غرفة النوم احسن !!!
لم تسمع دلال اجابة ولكنها شاهدت كيف أن عمار وعفاف اصبحوا منقادين ، مسلوبي الارادة ، مربوطي الالسنة ، لا يملكون قرارا سوى تنفيذ طلباتها التي اصبحت كالاوامر واجبة التنفيذ ، او ربما كانت الشهوة والاثارة التي تسيطر عليهما تلك اللحظة اقوى من قدرتهما على رفص طلب كهذا يلبي لهما مبتغاهما بالمتعة التي تطفيء نار الشهوة ، في غرفة النوم ارادت دلال أن تختبر قدرتها على توجيه الامور كما تشتهي هي ، فما ان دخلت هي وتبعتها عفاف ثم عمار حتى خلعت جميع ملابسها واصبحت بعريها الكامل ثم تمددت على السرير وطلبت من عمار ان يغلق الباب ثم ياتي يلحسها من كسها ، فقال لها عمورتها كما اعتادت أن تناديه : تؤمري امر يا ست الكل ، ثم خلع قميص بجامته وانحنى فوق كسها يشمشم رائحته ثم يمرر لسانه على امتداد شفريها نزولا وصعودا بحركة بطيئة ورأسه يرتفع ويهبط بين فخذيها المنفرجين مما دعاها الى الامساك برأسه بكلتا يديها تضغطه للاسفل لتزيد قوة احتكاك لسانه بكسها ، اما عفاف فقد توجهت الى دلال هي الاخرى تقبلها وتفعص بزازها بكل شبق فذهبت الاثنتان في قبلة ملتهبة تقدح من شرر اثارتهما العالية المستوى ، قامت عفاف لتخلص عمار من بنطلون بجامته ولتخلع هي الاخرى آخر ما بقي على جسدها من قطع قماشية ليصبح الثلاثة بكامل عريهم ، وتلتهب الاجواء ، ليحصل الزب الوحيد المتوفر على حقه من المص واللحس ، ويتوفر للكسين الرابضين بين الافخاذ الأربعة ما يستحقانه من لحس وعض وتفريش ، فبعد أن قامت عفاف بتعرية عمار التقفت زبه بين شفتيها واوقعت به تحت براثن لسانها الرطب تدغدغ فتحته وتمصمص رأسه وتلحس بيضتيه ، اما عمار فقد تحرك ليصل الى بزاز دلال يفعصها ويعجنها عجنا بكفيه كل كف يمسك واحدا لتصيح دلال الما ومتعة ،وتخرج آهاتها ووحوحات شبقها كالشرر تتطاير هنا وهناك لتضفي على اجواء المكان مزيدا من الاثارة وتبدا رائحة السوائل الكسية تملأ الجو بمزيد من عبق الجنس والرغبة التي تزداد اشتعالا في هذه الاجساد اللذيذة ، تبادلت عفاف ودلال الادوار عدة مرات ،بلغت الاثارة ذروتها، ثم بدأت رحلة الزب مع الكسين بالتناوب مع احتفاظ عفاف ودلال بحقهما في التساحق كلما كان ذلك ممكنا او ضروريا ، تبدلت الاوضاع و المواقع حتى اعلن زب عمار عن نفسه بان رمى حمما وافرة من المني الدافيء في كس زوجته دلال ولتقوم بعدها عفاف بمصمصة ما تبقى من منيه وكأنها تشرب من زجاجة كولا ، نظفت زبه تنظيفا لائقا بفحل تعلم الشراسة حديثا على يدي هاتين الموزتين المحترفتين ،
لم تكن دلال ترغب بالمزيد فهي تعلم ان غدا لناظره قريب ، وغدا هو الخميس ، وهناك موعد على العشاء مع اسامة وطارق وزوجاتهما ، وغدا سيكون عمار برفقتها هناك ، فماذا تحضر دلال واسامة لهذا الخميس غير الاعتيادي ؟ دلال كانت تعلم ما تريد فلذلك قالت لعفاف وهي تستعد لوداعها بعد هذه النيكة : شو رأيك عفوفة تروحي معنا بكرة عند بيت اختي لينا ؟ نحنا معزومين هناك ، وممكن تروحي معنا تتعرفي على اختي والماما كمان اذا بتريدي .اصل انا مش هاين عليا تبقي هنا لوحدك . فقالت عفاف : انا ما عنديش مانع ، لكن الاولاد ؟؟ فقالت لها مهو انا كمان هخلي الاولاد هنا ويبقوا يقعدوا مع بعضهم يلعبوا شوية قبل ما يناموا ، وممكن لو حبيتي يناموا عند اولادنا ومش هيجرى حاجة هنحصرلهم العشاء وكل حاجة ويبقوا هنا على راحتهم ولو حصل لهم حاجة يبقوا يتصلوا فينا ،
فقالت عفاف : اذا كان هيك ما عليش بس ما يكون في احراج لاي حد ، انا فعلا احب اتعرف بالناس الكويسة ،
دلال : خلص حبيبتي لا احراج ولا شي ، تروحي معنا وهتنبسطي كثير اصل اختي وزوجة ابن خالتي الدكتور اسامة موجودين وهما ستات حلوين هتحبيهم جدا
لم يتدخل عمار ولم يعترض وتم الاتفاق أن تذهب معهم عفاف لهذا العشاء المثير للشبهة ،
غدا الخميس ، لقاء متجدد يجمع هذه العائلة التي بدأت تكبر شيئا فشيئا ، فهناك ضيفة جديدة تم انضمامها العائلة حديثا ، ويا خوف فؤادي من غد ، لنترك احداث الخميس الى الحلقة القادمة فلم يبقى لدى الاربعاء متسع للحديث عن الخميس فكل ما يعرفه الاربعاء أن عمار نام بعد أن اشبع رغبة زبه ، وعفاف ارتوى كسها بمياه شهوتها وارتوى فمها بماء عمار الساخن ، ودلال نامت بعد أن اروت كسها بمزيج ماءها وحليب عمار ، نامت بعد أن احكمت حبائل ارادتها على عمار وعفاف ، اسامة ينتظر تلفون دلال ، والخميس قادم ،و نام الجميع
محبكم شوفوني